Detailed Notes on الواقع المعزز في الطيران
Wiki Article
الانفصال عن الواقع: قد يؤدي الغمر في بيئات افتراضية لفترات طويلة إلى مشاكل نفسية، حيث يصبح من الصعب التفريق بين العالم الواقعي والافتراضي، مما يؤثر على صحة المستخدم النفسية.
ويمكن تقسيم التدريب الافتراضي إلى أربعة أنواع رئيسية:
وهذا يسهل التعلم عن بعد والدعم من نظير إلى نظير، وتوسيع الوصول إلى موارد التدريب.
بالنسبة لتعزيز المهارات الحياتيَّة: تجلّى تطوير المهارات الحياتيَّة من خلال الانصهار داخل المجموعة وتقبل الآخر والتفاعل والتفاوض الذي أثلج صدورنا ولاحظناه أثناء التعامل مع القميص أو التطبيق “عزز وتميز“.
وهذا يعني أنه لا يمكن تعلم بعض تجارب الطيران المهمة إلا في طائرة فعلية أو جهاز محاكاة متطور يمكنه محاكاة هذه الأحاسيس الجسدية.
دمج العالمين الافتراضي والحقيقي: يتيح الواقع المعزز للمستخدمين البقاء على اتصال بالعالم الحقيقي أثناء استخدام التقنية، مما يجعل التفاعل مع الأشخاص والأشياء الحقيقية جزءًا من التجربة.
وسوم: التعلّم التعليم التلاميذ ذوو الحاجات الخاصة المدرسة صعوبات التعلّم تصفّح المقالات
البيانات الحساسة: يمكن لتقنية الواقع الافتراضي جمع بيانات حساسة عن المستخدمين، مثل حركات الجسم والموقع الجغرافي وحتى ردود الفعل النفسية.
-اكتسب التلاميذ ذوو الاحتياجات الخاصّة مثل رحمة الثقة في النفس مما ساعدهم على ابداء الرأي في اغلب مراحل التمرين كما رأينا أنّ رحمة قد امتلكت الشجاعة لتكوين الجمل حتى وان كانت بها أخطاء نطق أو غيره مع إظهارها لروح رياضيَّة عالية جعلتها تتقبّل أخطاءها وتسعى لتطوير مردودها الدراسي.
يمكن رؤية مثال على تأثير الواقع الافتراضي في التدريب على التعامل مع حالات الطوارئ على متن الطائرة. قد تسمح الأساليب التقليدية فقط بالفهم النظري، في حين أن الواقع الافتراضي يمكّن الطيارين من التنقل عبر عطل في المحرك أو الظروف الجوية القاسية، مما يوفر نهجًا عمليًا لإتقان هذه المهارات المهمة.
ووفقا لذلك ورغبة منها في الرقيّ بطفل التوحّد نحو قدرات دراسيَّة أفضل، سعت أكبر الشركات العالميَّة المتخصصة إلى طرح برامج لمساعدة الأطفال من خلال نون انشاء تطبيقات وتقنيات من شأنها تطوير أساليب تعليم الأطفال ذوي اضطراب التوحد في ضوء تقنيات التعليم الحديثة مثل تقنية الواقع المعزز كتقنية حديثة تستخدم في جل المجالات منها مجال التدريس، فتعزز العالم من حولنا ويتم ذلك من خلال إدخال بيانات افتراضيَّة إلى عالم المستخدم الحقيقي بشكل ثنائي أو ثلاثي الـأبعاد وغالبا ما يرتبط الواقع المحسن أو المعزز بأجهزة يمكن ارتداؤها أو أجهزة ذكيَّة يمكن حملها، ومن هذا المنطلق سعينا نحن كطلبة من إعداد تطبيق “عزز وتميز”، حيث حاولنا أن يواكب هذا التطبيق مستجدات العصر ويواكب في نفس الوقت البرامج التعليميَّة التونسيَّة ويلائم التلميذ المتوحد ومن هذا المنطلق يمكننا طرح الإشكاليَّة التالية “ما علاقة تقنية الواقع المعزز بالطفل التوحدي؟ وهل تتماشى هذه التقنية مع الأطفال الذين يعانون من التوحد؟”
هذه القدرة تساهم في تقليل الهدر وتحسين استدامة عمليات التصميم.
ارتكزت طريقتنا في هذه المرحلة على العلاقة المباشرة بين المعلم والتلميذ فقط، حيث كان هذا الأخير متلقي سلبي للمعلومة ينتظر قدوم المعرفة، جاهزة من طرف المعلم دون أي جهد في الاستقصاء أو البحث، وهو ما نعتبره حقيقة تلقينا جافا للمعلومات، أي أن المعلم هو المصدر الوحيد والرئيسي للمعلومة ولاحظنا التالي:
ويمكن للجنود بعد ذلك أن يتدربوا فعلياً في بيئة محددة يتوقعون فيها العمل في الواقع. وقبل بضع سنوات فقط، كان بناء هذا النظام شاقاً ومملاً ومكلفاً، ولكن من خلال تطبيقات التكنولوجيا الجديدة، فإن ما كان يستغرق تسعة أشهر في بنائه يمكن أن يستغرق الآن ثماني ساعات.